Rosasa

القصه فيها رصاصه واحد ل خمسين هدف كل افراد المدينه مضغوطين للبطل سلف شايل القناصه ف ايده منشن علي راس المتهم لحظات يادوب بسيطه سايدها قلق و خوف م الندم تقسيمه الخمسين فرد بوليس تمانيه و أربعين و الهدف ماسك بنت رهينه كدا كملو الخمسين دلوقتي بقيتو فاهمين اي ممكن يحصل للباقيين نحكيلكو سبب الواقعه الاصلي و بطل القصه مين للبطل طفل بقالو ف الدنيا حوالي اتناشر سنه الطفل دا منغير ام و ابوه ف الدنيا دا اخر سند ليه اخت اصغر منه كبرت من صغرها علي ايده و البيت في مكان عشوائي اكيد الجهل هيكون سيده و رغم كل الجهل بطل القصه دا بيتعلم متفوق جدا و حالف طول العمر انه ما يستسلم و بيكبر وسط ناس القتل فيهم زي صباح الخير بيقوم و ينام علي جثه واحد مات حوالين البيت ف المجتمع ليه دور ف حياته اكبر م التعليم و كونه وسط مجازر شيل السلاح قرار سليم شايف كل يوم ابوه واقف ف البلكونه بيغربل ناس ب اوالي بس الناس دي مش معروفه و فيوم من الايام اتجرأ قام و سأل ابوه مين دول الي بيقتلهم علشان يخوفوه كان رد الاب دول اخطر عصابات النسر الاسود اوعاك فيوم تسلم ليهم نفسك حاول تفلت و بكدا ظروف القصه دايره ان النسر ده خطر ولو قضي فيوم ع النسر هيبقا ف عينهم بطل و فيوم من الايام النسر الاسود فجأه حضر الاب خلا الابن يهرب مع البنت دا قدر ينزلو يعيشو ف مدينه سايدها تحضر وسط نظام و بيستقرو سنه و التانيه و الابن يعيش ف امان و البنت سانده عليه هو ليها اب و اخ و هو بيها اقوي و بيستقوي يشق الصخر و بعد ما عدا عليهم ف المدينه عشر سنين و الابن بقا كبير و بالغ كدا عدا العشرين و البنت لسا ف سن مراهقه بس عاقله و فاهمه و قد المسئوليه مع اخويا واقفه قادره يفتح جرنال الصبح بلاقي وظيفه تنفع ليه طالبين افراد لامن وطنه دا بيستنجد.بيه افتكر زمان ايام ماكان مع ابوه بيشيل سلاح و قدم ف الوظيفه و نبدأ قصه الكفاح قبلوه ف ثانيه عشان مهارته يصيب لو ابعد هدف اتدرب اكتر و اكتر بقا قناصه قوي و محترف شهرين بالزبط و عينوه قائد للكتيبه يطلع يصيب اصعب هدف علي طول مسافات بعيده ف يوم قالولو اختك مش ف البيت دي اكيد اتخطفت في بلاغ من الاداره ب مجرمين ب رهينه مراهقه حضر سلاحه بدون كتيبته و الدنيا ف وشه اتسدت يطلع علي اطول مبني و هنا هتبدا اكبر صدمه البطل بركز علي دماغ المجرم ب القناصه يلاقي ابوه بسلاح و دقن كبيره واقف ف الساحه و ماسك اخته موجه السلاح قصاد دماغها و افراد الامن كتير حواليه باقيين علي حياتها ساعتها عرف ان النسر دا اصلا امن الوطن و ابوه اخطر ارهابي في ليسته مجرمين البلد و اضطر ف النهايه انه يدوس علي الزناد يموت صانع البطل في لحظه بدون دقيقه حداد